رحــــيــــــل *

*****

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
اليوم وددت أن أفتتح مدونتي
وأتمنى أن تكون بيتي الثآني

*****

تعريف عن نفسي :-

فتاة , في عمر الزهور , أعيش على أرض الغائبين
تحت سماء الوحدة , بين أرواح الرحيل

*****

تم افتتاح المدونة في :-

11:52 مساءً
يوم الجمعة المبآرك
الموافق 5 / 4 / 2013 ميلادياً
الموافق 24 / جمادى الأولى / 1434 هجرياً

******

في أمان الله

***

سِيءُ جِداً حِينْ يختبِئُ شيئًا بِداخلِنا ، لِيسَ لناٌ القُدره علىَ التخلصُِ مِنهُ لا يُحكىّ لاَ يَكتبٌ لا يُفهَم ، وَليتهُ يُمحَىْ #

() وبعضُ الغُرباءِ يَلمسُون قَلبِي بِعُمق يَربتون علىَ اوجَاعه يَخافون عَلى نبضِي اكثرُ مِني لكِنهُم عَابِرون *̜

* اسرحُ بكَ كثيراً ، واكتبُ لكَ كثيراً ، وحينَ يسألوني منَ هوَ ! أجِبُ مجردُ خيالاتْ ، ويمضون مصَدِقين ، وآبقى أحِبك♡̸!

# آشتاقُگ ؛ بَ جسد مُتعب يودُ أحتضآﻧگ ♡

لأتنتظِر مِني لُطفًا حِين تكُون وقِحًا ، ولأ صِدقًا حينّ تكوُن مُنافِقًا ، بِاختِصار لأتنتظر مِني مالأ أجدهُ فيك *

قل آسف : ليدي الذابلة
و وسائدي الغارقة و ليلي الرمادي
و سهري الذي يأكل وقتي
و إنتظاري البائس !

النوم مبكراً ، أفتقِدُه !

لي ألفُ رأيٌ و ألفُ مِزآج ولي مَبدأ وآحد ؛ كَرآمتي ، ثُمَ كِبريائي ، ثٌمَ اناإَ

الإيمان يمنحك الطمأنينة,
تلك الطمأنينة التي لا تجعلك في سباق مع الطبيعة .

سَ اابتلع حظيُ السيئ حتىِى ٺتمزّق حنجرتيُ و ااغنيُ بصوتيُ : حِزن جمِيل .*

نبضي يؤلمني ب قسوه ، وكأنما ااحدٌ طعنَ سكين في اوسطهہ ♡̷

وَ قلب الأنثىَ جميّل ، لا يستحقَ انَ يتألمَ !

- ( يحدث كثيراً )
أن تختلق قصه كاذبه لتجتاز بها موقفاً جلب لک
ذكرى قديمه ، كافحت طويلاً كي تنساها ..
أن تعلق الكلمه في حنجرتک من غصّة الحنين
أن تضحک جداً وتطيل صوت ضحكتک لتخفي
حجم البكاء في داخلک !
يحدث كثيراً أن نبكي معتقدين بأن صدر
الحياة ضيّق والحقيقه أن أحلامنا…

آسوآ صفآتيَ : إنقلآب مزآجي بِ لحظہْ .

لم يعُد لِي حينما صارحتُه ! ليتَ أنّي يا فؤادي .. قد سكت !

احبّ الحروف الحزينہ ; تشعرني بأنّي لا حاجہ لأحد ♡̷̷̷!

القرآن
! هو جنّةٌ هو رفعةُ و هدايةٌ , وَ سبيل إسعادٍ وَ دربُ امانِ

نشتآق لهُم لأن جمآل ايامهَم اقوى مِن النسيان .

وقلبي لم يدق عبثآ ..

وبِتٌ عجوزً تهوَىّ الكِتابه ويدُهَا مَبتُورهّ ، تُحبّ النظرَ للمارهّ ولكِنهَا عمياءّ .

- الذكرياتّ التي لا تموُت تُميت

هَل مِنّ ريَاح حَظ , تَحمِل معهَآ ترَانيم صَوّتٌك ؟"

فيٌ هذهَ الايامَ هناك شيٌء يحِدث بداخَليٌ
يجعَلنيّ مُتناقضَه مٌتوترَه هَادئه غِاضبْه اوَ ربمٌا ضِائعَه جدًا !

لم آعُد آستطع آن آشُد عَلى يدگ آگثر من ذلگ لتبقَى ! ")